وكان بومبيو قد خطط للبقاء في وزارة الخارجية حتى أوائل ربيع العام المقبل، لكنه يشعر الآن بالقلق من أن علاقته بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وخاصة من خلال التحقيق في الإقالة، "يضر بسمعته"، وفقا لتقرير التايم.
ويقال إن الجمهوريين الثلاثة الذين أطلعهم بومبيو على خططه، من بينهم موظف سابق في إدارة ترامب وآخر لا يزال في الحكومة، بينما خدم الثالث في العديد من المناصب العليا.
وجاء في التقرير أيضا أن استقالة بومبيو سيتم توقيتها للسماح بـخروج أكثر سلاسة من الإدارة.
ومع ذلك، قال مسؤولو وزارة الخارجية إن بومبيو رفض المزاعم قائلا إنها خاطئة تماما وأصر على أنه يركز بنسبة 100 في المئة على أن يكون وزير خارجية الرئيس ترامب.