كما أدان بيان الحركة الاستهداف الصهيوني لمنزل عضو المكتب السياسي لحركة الجهاد الإسلامي أكرم العجوري في دمشق والذي أدى إلى استشهاد أحد أبنائه.
وإذ أكدت الحركة أن العدو الصهيوني ما كان ليجرؤ على ارتكاب هذه الجرائم لولا تواطؤ بعض الأنظمة العربية والمهرولة نحو التطبيع على حساب القضية الفلسطينية، أشادت بما يقوم به المجاهدون في فلسطين من قصف للعدو الاسرائيلي بصليات الصواريخ ودفاعهم عن الكرامة والحريّة والاستقلال والمقدسات.
وفي الختام أكدت حركة "أنصار الله" وقوفها إلى جانب الفلسطينيين في كل الخطوات والإجراءات الرادعة ضد الصلف الصهيوني.