ووفقا لراديو "فرانس إنفو"، فقد ولد لأحد سكان منطقة ديجون في نوفمبر 2018 ابن قرر تسميته جهادا، لكن وبعد شهور من المحاكمة، أصدر القاضي حكمه وأعلن أن الاسم "سيضر بمصلحة الطفل" مستقبلا.
وادعى القاضي في نص الحكم: "حتى لو كان اسم جهاد اسما مستخدما في العالم العربي ويعني... الكفاح المقدس، الحرب المقدسة، العمل، الجهد، وبالتالي يحمل معنى إيجابيا، فإنه يظل مرتبطا في ذهن الجمهور في ضوء الإرهاب الحالي بالحركات التطرفية" حسب تعبير القاضي.
ووفقا لمحطة الراديو، سيتم إعطاء الطفل اسم جاهد بدلا من جهاد.