وراى عباس موسوي في مؤتمره الصحفي الاسبوعي الذي عقد اليوم الاثنين ان اتهام ايران بالوقوف وراء الهجوم على ارامكو يصب في اطار سياسة "حلب" دول المنطقة .
وفي جانب اعرب موسوي عن حيال استئذان بعض الدول من دول أخرى لتنفيذ التزاماتها وتابع : : لا ندري أين وصلت المحادثات بين فرنسا وأميركا حول فتح خط ائتماني لايران غير أن مشاوراتنا متواصلة مع باريس.
وجدد التاكيد على انه لن يكون هناك أي لقاء بين الرئيس روحاني والرئيس الأميركي على هامش اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة واستطرد القول: اذا تخلت الولايات المتحدة عن الارهاب الاقتصادي ضد ايران فيمكن أن يلتحق المندوب الاميركي بمباحثات مجموعة 5+1 .