واضاف ظريف، إنه لاقوة أجنبية في العالم قدمت اي دعم لايران من أجل الحفاظ عليها.
وتابع: إن الحضور في الساحة الدولية يتطلب الاعتماد على الذات فحسب وليس هناك شخص أو قوة وبلد آخر يقوم بهذه المهام بالنيابة عن شعبنا وهذا امر يتسم بالصعوبات.
ونوه الى إن اية نظرة تتسم بالدقة توصل الى نتيجة مفادها أن أي ايراني يكشف عن هويته وانتماءه الى بلاده يلقى مزيدا من الاحترام مقارنة بالشعوب الاخرى رغم ارتباطها بعلاقات تجارية وثيقة مع الغربيين كالسعودية أو البلدان العربية الاخرى في المنطقة ورغم إمكانية حاملي جوازات سفر البلدان الاخرى التنقل دون تأشيرات دخول لكنهم لايحظون باحترام مماثل للشعب الايراني.