لتصبح بعدها الساعة الشعبية الأولى في تلك الفترة، لأنها عملية وتوضع في اليد بدلًا من الجيب.
ونظراً لأن معظم الجنود كانوا يستخدمون السلاح في اليد اليمنى، كان لا بدّ من اختراع الساعة لليد اليسرى, فيكون من السهل حمل السلاح والنظر الى الساعة في الوقت عينه وهكذا انتشرت هذه العادة حتى أيامنا هذه.
لكن تجدر الإشارة الى أن ارتداء الساعة حتى اليوم في اليد اليسرى, سببه الأساسي حمايتها من التلف والخراب مع الاستخدام اليومي والمستمر لليد اليمنى في معظم الأعمال!