وقال الإعلام العبري ان : " جندياً من الجيش الإسرائيلي خطف وقتل في منطقة عتصيون، وتم اكتشاف جثته صباح اليوم على جانب الطريق بين إفرات ومجدال عوز وعليه آثار طعنات بسكين ".
واضافت قناة "كان" العبرية ان قوات الاحتلال تبحث في احتمالية محاولة أسر الجندي الذي عثر عليه مطعونا قرب مستوطنة "غوش عتصيون".
وقالت القناة ان الجندي القتيل هو طالب في مدرسة يشفيا للمتدينيين المتطرفين في مستوطنة افرات.
واشارت التحقيقات الاولية للشاباك ان الهدف الرئيسي من عملية "غوش عتصيون" أسر الجندي وليس قتله للمساومة على أسرى فلسطينين .
وتوعد رئيس الكنيست يولي إدلشتاين برد صارم على العملية وقال : " يجب أن يكون ردنا على الهجوم صارم من خلال تطبيق السيادة الإسرائيلية على جميع المستوطنات وغوش عتصيون أولاً " .