وقال ممثلو الادعاء، اليوم الأربعاء، إن سيبل إتش. - التي لم يُذكر اسمها الأخير تماشيا مع قوانين الخصوصية - تواجه أيضا تهمة ارتكاب جرائم حرب وحيازة أسلحة.
ويزعمون أن المواطنة الألمانية سافرت إلى سوريا مع زوجها عام 2016 للانضمام إلى تنظيم داعش الارهابي، وانتهى بها المطاف في مدينة الموصل العراقية.
ونقلت "أسوشيتد برس" عن الادعاء إن الزوجين عاشا في منازل استولى عليها التنظيم الارهابي، وأنها أدارت أسرتها لدعم عمل زوجها كممرض في مستشفى تابع لارهابيي داعش.
وعندما بدأ سقوط داعش الارهابي، فرا عبر المناطق التي يسيطر عليها الأكراد في الشمال، واعتقلا عام 2017.