يذكر ان وزير الخارجية الاميركي مايك بومبيو جال في شرق آسيا من اجل تامين حلفاء جدد للمشاركة في هذا التحالف العسكري البحري. واستغل الرجل اجتماعات رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) التي عقدت في العاصمة التايلاندية بانكوك لهذا الغرض، وعلى ما يبدو دون جدوى حيث تلقى رسائل رفض أيضا من اليابان و كوريا الجنوبية.
ولكن دون الإفصاح عن فشل المهمة في تايلاند غادر بومبيو متوجها من اجل ذلك إلى استراليا التي كانت قد شاركت الولايات متحدة في حروبها السابقة بافغانستان والعراق على امل ان تحصل على دعم من كانبرا.
جولة فاشلة اخرى بحسب الخبير السياسي الدكتور حكم أمهز، خلال برنامج قضية ساخنة .