واشار الى مزاعم المسوولين الاميركيين الذين قالوا بان ظريف ليس صانع القرار وقال انه اذا كان ظريف شخصا فاقد الصلاحية وهو ليس ممثل القوة الرئيسية في ايران فلماذا فرضوا الحظر عليه لان هذا الاجراء لايعني شيئا.
وصرح انه بينما يتم بذل المساعي لايجاد سبيل للتفاوض فان الابواب تغلق الواحدة تلو الاخرى وهو اجراء غير عقلاني مضفیا بان فرض قيود على شخص في مسار انجاز مهامه لايجدي نفعا لخفض التوتر مع ایران.
وقال هانتز متسائلا: الا يظهر فرض الحظر على ظريف بان ادارة ترامب لاتسعى وراء التفاوض والدبلوماسية؟.
وبشان فرض الحظر على ظريف اكد هانتز ان هذا الاجراء يتعارض مع المبادي الدبلوماسية.