وقال سيرغي ريابكوف: "سنناقش جدول الأعمال في حال الزيادة المحتملة لصعوبة الوضع على خلفية الخطوات التي أعلن عنها سابقا الإيرانيون".
وأضاف ريابكوف: "نحن كدولة سنصر على أن الإجراءات المعلنة من قبل الإيرانيين تحمل طابعا دقيقا، وهي قابلة للمراجعة وتبقي مساحة كافية للمناورة السياسية الدبلوماسية".
وأشار إلى أن الاجتماع سيتناول الأجندة الحيوية بالكامل اعتبارا من تقدير الإجراءات الإيرانية وفقا لمبدأ "الأقل مقابل الأقل"، وانتهاء بمسائل التطبيق العملي لخطة العمل الشاملة المشتركة.
وتابع نائب وزير الخارجية الروسي: "ندعو الإيرانيين إلى منع أي خطوات تصعيدية لاحقة، وإبداء المسؤولية. لكن المشروعات في فوردو وأراك لم يلغها أحد".