يظهر مقطع الفيديو الذي التقطه "مرصد الشمس وغلافها" التابع لـ"ناسا"، الجسم الضخم بلا حراك، على مسافة قريبة جدا من الشمس.
ليصيبه لاحقا انفجار شمسي، وصرح سكوت وارينغ، خبير الأجسام الغامضة بمدونة ET Data Base المعنية بشؤون الفضاء والأجسام الغامضة، لموقع International Business Times الأمريكي، بأن مقطع الفيديو لم يظهر إلا الجزء الخلفي من الجسم بسبب اتجاهه، أو بسبب الضوء المرئي المحدود الواقع عليه.
ورأى وارينغ مشاهد شبيهة في مقاطع فيديو سابقة، منها لقطات لجسم آخر، يبلغ حجمه قرابة خمسة أضعاف حجم الأرض، وهو يخرج من الشمس.واستنادا إلى أوجه الشبه بين تلك المشاهد، يعتقد وارينغ أن الشمس ربما تكون مجوفة، بل وربما تضم حتى أنظمة كاملة من الكواكب الفضائية.
وتشير نظرية "الشمس المجوفة" إلى أن الكائنات الفضائية في تلك الكواكب تخرج عبر أبنية عملاقة على شكل الباب موجودة على سطح الشمس. ويعتقد أيضا أنَّ الفيديو يمثل دليلا إضافيا يثبت وجود الحياة الفضائية.