وأوضحت اخلاص خضر، قائلة: "هناك الكثير من الفتيات الايزيديات في مخيمات النازحين، محتجزات لدى عائلات تنظيم "داعش"، وكذلك عدد من أطفال المكون، ونعرفهم ونعرف أسمائهم ولدي أرقام هواتف ذويهم".
وأضافت خضر، كما نعرف أن هؤلاء الفتيات، والأطفال، عند عائلات "داعش"، في مخيمات النازحين، شمال البلاد، وعند مدنيين في داخل الموصل، مركز نينوى، شمالي العاصمة بغداد.
وأكملت، لكن لا يمكننا استعادة وتحرير المختطفات، والأطفال، لأن الجهات المعنية تطالب بفحوصات الـ(DNA) ونحن لا نمتلك الإمكانيات لإجراء ذلك، وعليه يبقى مصير المختطفات، والمختطفين ضائع لدى عائلات "داعش".
وذكرت خضر، أن هناك أطفالا ايزيديين عند عائلات "داعش" في مخيمات النازحين داخل العراق، بأعمار تتراوح ما بين 14-6 سنوات.