وتوقع العلماء بأن البشر لن يخفّضوا مستوى حرق الوقود الأحفوري فستتكاثر الانبعاثات السامة في عام 2030.
ومع بداية عام 2050، سيرتفع متوسط درجة الحرارة على الأرض بمقدار ثلاث درجات، فستختفي حينها القمم القطبية، وسترتفع مستويات سطح البحر.
وتابع العلماء انه ستحدث الحرائق في الغابات والفيضانات.
وشكّلت هذه الدراسة جدلا كبيرا فمنهم من صدّق ذلك، ومنهم من لم يقتنع بها.