وكان لافتاً في الصور التي تمّ تداولها للسيدة أسماء الاسد، أثناء زيارتها لمركز الأطراف الإصطناعية في حماة، هو ظهور شعرها تحت غطاء الرأس الذي كانت ترتديه، ما يعني أنّ العلاج الكيميائي التي كانت تخضع إليه قد انتهى.
يشار إلى أنّ السيدة الأسد كان قد تساقط شعرها بعد إصابتها بالسرطان وخضوعها للعلاج الكيميائي، ما اضطرها لارتداء غطاء الرأس .
وأعلنت الرئاسة السورية عن إصابة أسماء الأسد بسرطان الثدي في آب/ أغسطس من العام الماضي، ومنذ ذلك الحين تظهر في المناسبات العامة مرتدية غطاء للرأس في مختلف إطلالاتها.