ونشر مدونون عبر صفحات تواصل اجتماعي، صورا وتفاصيل تفيد بـ “قيام أحد ضعفاء النفس بوضع السم لخلايا النحل في غابات الحويجه وتقدر بمئات الخلايا عن طريق تسميم النحل السارح بطريقة متقنة وتم قتل وإبادة الكثير من الخلايا”.
مشيرين إلى أن “الذي قام بهذا العمل الخبيث صاحب خبرة في مجال تربية النحل”، مهيبين “بأصحاب المناحل إلى تدارك مناحلهم”.