وزعم المسؤول السعودي أن "النظام الإيراني بيده تجنيب المنطقة مخاطر الحروب بإلتزامه بالقوانين والمواثيق الدولية، والكف عن التدخل في شؤون دول المنطقة ودعم المليشيات والجماعات الإرهابية التي تهدف الى زعزعة الأمن والإستقرار الإقليمي".
وبشأن موقف بلاده من طبول الحرب التي تقرع في الخليج (الفارسي)، زعم كاتب أن بلاده "حريصة كـل الحـرص عـلى أمن واسـتقرار المنطقة، وقد مدت يدها مرارا لإيران للسلام وعلاقات حسن الجوار"، متناسيا فتاوى الفتنة والتكفير والقتل التي اصدرها شيوخ الوهابية وآلاف الارهابيين السعوديين الذين فجروا انفسهم في العراق وسوريا .