وقال بيان وزارة الخارجية الأمريكية إن هذه المبيعات "لا تؤثر على توازن القوى في المنطقة". ويمكن للكونغرس الاعتراض على هذه القرارات خلال مهلة شهر.
وكانت كوريا الشمالية أطلقت الأسبوع الماضي "ما بدا أنهما صاروخان قصيرا المدى"، وفق ما ذكرت هيئة أركان القوات المسلحة في كوريا الجنوبية، ما رفع حدة التوتر مع واشنطن.
وفي فبراير الماضي، عجز الزعيم الكوري الشمالي، كيم جونغ أون، والرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، خلال قمة ثانية بينهما، عن التوصل إلى اتفاق بشأن التنازلات الواجب على بيونغ يانغ تقديمها مقابل تخفيف العقوبات الدولية المفروضة عليها.