ونفت في بيان لها نشرته على صفحتها بتويتر أن تكون الشابة التي تُدعى “نانا” اخت لها.
وقالت إن “المدعوة “نانا” ليست ابنة صدام حسين ولا تمت له بصلة لا من قريب ولا من بعيد”.
ودونت ما نصه: مرة أخرى المدعوة (نانا) التي تدّعي أنها ابنة الرئيس السابق صدام حسين تظهر في ضيافة جمعية الصداقة الكردية الصهيونية، وفي ظل نجمة داوود الصهيونية وهي ترحب بالتعايش مع الصهيونية.
“نعود هنا لنأكد انها ليست ابنة صدام حسين ولا تمتّ له بصلة وبظهورها هذا قد فضحت نفسها وأظهرت حقيقتها”
من جانبها أصدرت قبيلة “البو ناصر” الذي ينتمي اليها رئيس النظام السابق صدام حسين بيانا اعلنت فيه جهالة نسب فتاة تدعي انها ابنة الاخير.
وكان نشطاء تداولوا على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” صورًا لوثائق رسمية تُثبت نسب فتاة عراقية مقيمة في ألمانيا لصدام حسين، حيث إنها تدعي أنها ابنة شرعية له.
وأظهرت الوثائق، التي تضمنت شهادة ميلاد، أن الفتاة ولدت عام 1984 بقضاء الدور قرب مدينة تكريت مسقط رأس صدام حسين ، فيما أوضحت أن اسم الفتاة “نانا” تبلغ من العمر 32 عامًا، ووالدتها تدعى، سلمى أسعد سعيد، فيما ذكر في خانة اسم الوالد “صدام حسين المجيد”، وعمره حينذاك كان 47 عامًا، وكانت خانة مهنة الوالد خالية حسب بيان الولادة الصادر من قضاء الدور، الذي أشار إلى أن الولادة كانت طبيعية”.