وقال مصدر دبلوماسي أوروبي إنه سيكون هناك دون شك إرجاء لكن السؤال هو حول مدته وشروطه. والإرجاء الأول الذي منحه الاتحاد الاوروبي لرئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي كان الشهر الماضي تنتهي مدته بعد يومين ولم يأتِ بالنتائج المرجوة. ولذا عادت ماي لتطلب من نظرائها مزيداً من الوقت تحاول خلاله الحصول على تأييد النواب البريطانيين الذين رفضوا نص اتفاق الخروج ثلاث مرات. وتأمل الحصول على إرجاء حتى نهاية حزيران/يونيو.