وحضرت المراسم رئيسة الوزراء النيوزيلندية جاسيندا أرديرن، ونظيرها الأسترالي سكوت موريسون. وقالت رئيسة بلديّة كرايست تشيرش ليان دالزيل، إن المجزرة، التي ارتكبها أسترالي مؤيد لنظرية تفوق العرق الأبيض في 15 مارس، "كانت هجوما ضدنا جميعا".
وأضافت: "هذه الممارسات المستوحاة من الكراهية كانت تهدف إلى تفريقنا وتمزيقنا، لكنها على العكس من ذلك، وحدتنا في التعاطف والحب الذي نشعر به تجاه بعضنا بعضا، بغض النظر عن أماكن ولادتنا".