ونقل مصدر مقرب من عبد الواحد رفضها لمحاولات الصلح مع بارزاني رغم توعد الاخير بمنحها منصب سيادي في منطقة كردستان بعد رفع الحظر المفروض عليها من دخوله.
وأكد أن عبد الواحد قطعت الطريق أمام جهود الآلوسي واتصالاته المتكررة بهذا الشأن، واصرارها على ضرورة انهاء حكم العوائل في المنطقة الكردية والانتقال لمرحلة ديمقراطية يتمكن من خلالها الشعب الكردي من اختيار حكومته وممثليه.