وقالت حركة الجهاد الإسلامي في بيان لها، :" إن الشعب الفلسطيني يدشن اليوم مرحلة جديدة في مواجهة المشروع الصهيوني ، وهي مرحلة عنوانها العريض الذي تتوحد عليه كل الفصائل والفعاليات : أن المقدسات خط أحمر ولن نسمح أن تكون مادة انتخابية للمتطرفين والمستوطنين.
وأضافت أن هذه المواجهة التي يقف الشباب الثائر في طليعتها هي أبلغ رسالة في الرد على محاولات اليمين الاستعماري الصهيوني توظيف تهافت بعض الأنظمة المتهافتة للتطبيع، لتنفيذ مشروع التهويد العدواني في القدس حسبما افاد موقع فلسطين اليوم.
يشار إلى أن المقدسيين تمكنوا اليوم من فتح باب الرحمة المغلق منذ العام 2003.