وأكدت الجبهة "أن هذا الحادث الاجرامي ليس بعيداً عن أصابع الإدارة الأمريكية والكيان الصهيوني وأجهزة مخابراته، كما أن توقيتها ومكانها يشكّل ترجمة تمهيدية لما يجري التحضير له في مؤتمر وارسو التآمري، والذي يضع ضمن أهدافه استهداف إيران ومحور المقاومة بما في ذلك فرض رؤى تستهدف تصفية القضية الفلسطينية".