وفي تغریدة له على موقع التواصل الاجتماعي تویتر، اعتبر ظريف اوروبا بانها شریكة فی جرائم هذه الزمرة الارهابیة نظرا لدعمها واحتضانها لها.
وكتب ردا على قرار بعض الدول الاوروبیة فرض حظر جدید على ایران : " ان الاوروبیین ومنهم الدانمارك وهولندا وفرنسا أصبحوا ملجأ لزمرة اغتالت 17 الف مواطن ایراني، ودعمت صدام فی جریمته ضد اكراد العراق كسائر الارهابیین الذین یخططون من اوروبا لقتل الایرانیین الابریاء" .
واضاف : " ان اتهامهم لایران لا یبرئ ساحة اوروبا من مسؤولیة احتضان الارهابیین".
من جهة اخرى رد وزير الخارجية الايراني على التصريحات الاميركية المعادية لإيران واخرها من وزير الخارجية مايك بومبيو ومستشار الامن القومي جون بولتون.
وقال ظريف في التغريدة إن الوسواس القهري يتزايد لدى هؤلاء ضد ايران وإن أميركا استبدلت سياستها الخارجية بالفوبيا الإيرانية.