ووضعت ماغي فرح عنوانا عاما لعام 2019، وهو “سنة الحلول”، بعد مرور العالم بمخاض طويل. ولكن اعتبرته “عام التسلط السياسي والاقتصادي.

وأوضحت أنه سيكون هناك قمع وسلطات ترغب في السيطرة وتضع يدها على بعض المواقع في العالم، وعلى الشؤون السياسية والاقتصادية.

وتوقعت أن هذه التغيرات من الممكن أن تتوسع إلى بلاد غير متوقعة، كما أنه ستكون هناك أنظمة جديدة وسقوط حكومات.

وأعلنت ماغي فرح أنه في 7 مارس/ آذار المقبل، سينتقل كوكب أورانوس إلى الثور، ومع هذا التغيير سيحدث “حدث كبير” من ممكن أن يهز العالم.

كما توقعت أنه في شهر مايو/ أيار المقبل، سيشهد العالم رحيل سلطة كبيرة، أو موقع نفوذ، أو موت أحد الأشخاص، أو رحيل حكومة، وهو ما سيحدث “خضة عالمية”، بحسب وصفها.

وأردفت أن 2019 سيشهد حدوث كوارث مناخية، منها فيضانات وهزات أرضية، ومشاكل سياسية وأمنية لن تنجو منها الولايات المتحدة الأمريكية، كما أنه سيكون هناك استهتار بالأخلاق حول العالم.

وتوقعت ماغي فرح أنه سيكون هناك رد فعل من القوى الشبابية لعادة الأمور إلى نصابها.

كما توقعت أن البورصة ستشهد ازدهارا مع نهاية الصيف وبداية فصل الخريف.

*يذكر أن القرآن الكريم أشار إلى الحكمة الإلهية من خلق النجوم في السماء. ولقد بالغ أقوام في التعلق بالنجوم ومنهم من يتكهن للناس عن مستقبل أيامهم وما فيها من سعادة وشقاء، لكن هذه الامور لا تقوم على أساس علمي، ودليل ذلك أن الله تعالى قد بيَّن في كتابه الكريم أنه المتفرد سبحانه بعلم الغيب فقال سبحانه: "قل لايعلم من في السماوات والأرض الغيب إلا الله.

كما ان كثير من الناس يتابعون هذه التوقعات لمجرد تسلية وليس ايمانا بهذه التوقعات.