مستشار “ابن زايد” وتزامنا مع أعياد المسيحيين، قال في تغريدة:”للعلم يعود وجود المسيحية في الإمارات إلى القرن السادس الميلادي ووضع حجر الأساس لأول كنيسة في الإمارات عام 1964″.
التغريدة فتحت أبواب السخرية من مستشار ابن زايد وحفاة “ساحل عمان”، حيث سلقه النشطاء بألسنة حداد.
أحد النشطاء سخر منه بالقول:”امارات وسادس ميلادي….والله كويس،وياتري كانت اسمها ساحل عمان”.
وذكر آخر:”لى القرن السادس الميلادي هههههههه بسكوت أبولد أقدم من بلادك يابرفيسور جحا”.
وصفعه ثالث برد قوي وضعه في موقف حرج:”فاضلك حبتين وتقول النبي عيسى انولد في بيت لحم اللي موجودة في الإمارات”.
وتتابعت الردود الساخرة من مستشار ابن زايد وحكامه المصرون على سرقة التاريخ وتزويره بأوامر شيطان العرب.
وسبق للإمارات أن زورت خرائط رسمية ضمت فيها محافظة مسندم العُمانية لحدودها، فضلا عن نسبتها شخصيات عُمانية تاريخية بارزة لها زورا وبهتانا أمثال البحار العُماني الشهير أحمد بن ماجد والقائد التاريخي الملهب بن أبي صفرة.