وقال محمود إن "المنتخب الوطني بحاجة إلى القائد داخل أرضية الميدان، وكوني مطلع على ثقافة لاعبينا وخبراتهم فإن المنتخب بحاجة لقائد حقيقي مثله مثل بقية المنتخبات العالمية والعربية".
وأوضح أن "المنتخبات العربية تضم في صفوفها لاعبين خبرة أعمارهم تصل إلى 36 عاماً لاسيما منتخبات الإمارات والسعودية وقطر، فاللاعب الخبرة هو القدوة والمدرب الثاني على أرضية الملعب".
وأضاف أن "اغلب لاعبي المنتخب الوطني هم شباب ووجوه جديدة على المنتخب الوطني، فهم يفتقدون لثقافة التنظيم والفوز".
وأكمل محمود: "كنت أتمنى أن يحظى المنتخب الوطني بفترة تحضير كافية قبل الدخول الى معترك أمم آسيا فبالإضافة إلى المباريات التي خاضها المنتخب كنا نحتاج إلى أربع مباريات أخرى كي يستقر كاتانيتش على تشكيلة ثابتة".