وحسب صحيفة "عكاظ"، اضطرت الشركة لاتخاذ هذا الإجراء، بعد انقطاع الاتصالات والطرق المودية إلى القرية والأبراج لأكثر من 10 أيام، ما تسبب بانطفاء المولدات الكهربائية لعدم توفر الوقود اللازم لتشغيلها.
واستغرب عدد من أهالي مركز الرهوة هذا الصمت من الشركة المشغلة للاتصالات، وكذلك تجاهل الجهة المتعهدة للطرق لمعاناة السكان، الذين تقطعت بهم السبل للوصول إلى منازلهم.