وعلى صفحته على تويتر، كتب ابن أحمد: "في الرياض لحضور قمة الخير والموقف الواحد.. كان الأجدر بأمير قطر أن يقبل بالمطالب العادلة و يتواجد في القمة"، في إشارة إلى الشروط التي وضعتها دول الحصار لإعادة العلاقات مع قطر، والتي تعتبرها الأخيرة تدخلا في القرار الوطني القطري.
وتتهم دول الحصار قطر برعاية الإرهاب في المنطقة.
وحضر عن الجانب القطري، وزير الدولة للشؤون الخارجية، سلطان المريخي، وكان في استقباله بمطار قاعدة الملك سلمان الجوية وزير الدولة للشؤون الخارجية الدكتور نزار بن عبيد مدني.
وكان العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز، أرسل دعوة رسمية لأمير قطر لحضور أعمال القمة، تسلمها المريخي من الأمين العالم لمجلس التعاون.