يأتي هذا المنشور لكليب, بالتزامن مع تسريبات و تطورات هامة على صعيد عودة عدد من دول الخليج ( الفارسي ) للتعامل مع الملف السوري بواقعية كنا قد نشرنا عدة أخبار حولها في وكالة أوقات الشام الاخبارية.
وبدأت ملامح العودة الخليجية الى طرق باب قصر المهاجرين من خلال عدة مؤشرات أهمها:
1- اللقاء الودي لوزير الخارجية السوري وليد المعلم مع وزير خارجية البحرين و الذي لم يكن ليتم من دون ضوء أخضر سعودي.
2- الانباء عن قرب افتتاح السفارة الاماراتية في دمشق.
3- غياب مصطلح ( رحيل الأسد ) عن الخطاب الرسمي السعودي و استبداله بالكلام عن ضرورة التوصل الى حل سياسي سوري.