وتعتبر هذه قضية الفساد الثالثة التى يتهم فيها نتنياهو.
وتزعم السلطات أن نتنياهو منح أفضلية لشركة الاتصالات السلكية واللاسلكية “بيزك” ، مقابل مزيد من التغطية الإيجابية له وزوجته على أحد مواقعها الإلكترونية.
من جانبه نفى نتنياهو ارتكاب أي مخالفات. وسيقرر المدعي العام الإسرائيلي ما إذا كان سيتم اتخاذ إجراءات في أي من التهم.