بدأت القصة عندما حمل المدرب ثعبانين طويلين معا، قاما بالالتفاف حول جسده ورقبته، بينما حاول المدرب إظهار مدى الانسجام الذي يجمعه مع الزاحفين الخطيرين.
وبعد مضي أقل من دقيقة على بدء العرض، قام أحد الثعبانين بمهاجمة وجه المدرب موجها عضة إلى أنفه، ليبدأ الدم بالسيلان منه، ومن ثم، قام الثعبان بتوجيه عضة ثانية، لكن ليد المدرب هذه المرة، في حين تدخل مساعدوه لتخليصه من هجوم الثعبان.
وما زاد الموقف إثارة، كان قرار المدرب بحمل الثعبان المعتدي مرة أخرى من الأرض، وأصر أن يستمر باللعب معه أمام الناس، في حركة فسرها البعض عفوا عن تصرفات الثعبان الشرس.