وتشير التكهنات حول الشخصية الجديدة التي ستترأس الدبلوماسية السورية، إلى أن الدكتور بشار الجعفري هو الأكثر حظاً في تبوؤ هذا المنصب، أولاً بسبب جدارته وقدراته العالية التي أثبتها من خلال وجوده في مقعد سوريا بالأمم المتحدة خلال الفترة الأصعب من تاريخ سوريا، وثانياً بسبب تضاؤل الصراعات في الأمم المتحدة حول سوريا
أما الوزارة الثانية السيادية التي تنتظر تغييراً في قمتها فهي الداخلية – والكلام للمصدر- الذي اعتبر بأن الدافع وراء هذا التغيير هو قضية مدير مكتب وزير الداخلية .
وتوقعت المصادر أن يكون اللواء محمد رحمون وزيراً للداخلية بدلاً عن الشعار.
أما الوزارة الثالثة التي سيشملها التعديل الوزاري المرتقب، فهي وزارة الموارد المائية، التي يرأسها المهندس نبيل الحسن دون أن تفصح المصادر عن البديل المرتقب على رأس هذه الوزارة .