واعتبرت السيدة الكندية أن القوام الشفاف الغامض الذي رصدته الكاميرا أمام بيتها ما هو إلا شبح حقيقي وقع في حبائل التصوير.
وروت السيدة أن كلبها بدأ في النباح، وهرع إلى باب المنزل، وبما أنها كانت تنتظر طردا بريديا، ظنت أن ساعي البريد قد وصل، لكن حين فتحت الباب لم تجد أحدا.
وأكدت السيدة الكندية أن سلوك كلبها الغريب في تلك اللحظة هو ما دفعها إلى فحص تسجيل كاميرا المراقبة، حيث اصطدمت بما تعتقد أنه شبح.