مضيفاً "لم نمتلك بعد أوراقاً حقيقية للعمل داخل المحافظة بفعل التناقضات الكبيرة لدى التنظيمات المسلحة وصراعها المتواصل على تبادل النفوذ فيها".
وذكر حيدر خلال كلمة له في لجنة الموازنة والحسابات في مجلس الشعب، أن "العملية السياسية معطلة حالياً في إدلب رغم تأجيل العمل العسكري لأن الجانب التركي لم يقم بواجباته فيما يتعلق بتنفيذ اتفاق سوتشي الثلاثي".
وأضاف: في المقابل لا تريد روسيا أن تكسر الجرة مع تركيا، لذلك تجد لها مبررات على أمل أن تنفذ تركيا الاتفاق، مؤكداً أن الثابت لدى موسكو عودة إدلب إلى الدولة السورية وهي مصرة على هذا الموضوع.