ونقلت مواقع إعلامية معارضة أن الحسن وصحبه زاروا بلدات ومدن نوى وداعل والكرك الشرقي والغارية الشرقية، والتقى بوجهاء البلدات المذكورة وقيادات ما كان يسمى بـ"الجيش الحر" في تلك البلدات.
ونقلت المصادر أنه بحث مصير المعتقلين، وهو الملف الأبرز في اتفاق المصالحات بين دمشق والمعارضة المسلحة.
وذكرت بعض المواقع أن هذه الزيارة الأولى للحسن منذ اشتعال شرارة الاضطرابات في درعا التي امتدت إلى باقي مناطق سوريا قبل اندلاع الحرب.