وذكرت مصادر المعارضة السعودية أنه من بين قادة المسيحيين الأميركيين الصهاينة الذين التقاهم محمد بن سلمان الأسبوع الماضي (جوول روزمبرغ)، وهو أكبر محرض على إبادة المسلمين، ومؤلف رواية (الجهاد الأخير) التي تنتهي بقرار الرئيس الأميركي إلقاء قنبلة نووية على بغداد دفاعا عن الدولة اليهودية؟؟!!
وفي هذا الاطار كشفت صحيفة الواشنطن بوست: ان المسؤولين الإسرائيليين أصبحوا أكثر صخباً في الدفاع عن محمد بن سلمان لأنه يخدم أهدافهم أكثر من أي زعيم آخر،واعتبرت الصحيفة ان تراجع نفوذه يعني ضربة لآمال (إسرائيل)، فهو كان يقود استراتيجية لزيادة الإنفتاح والتعاون الإسرائيلي-السعودي، والإسرائيلي-العربي.