ولفت صباغ خلال لقائه مساء أمس الوفود المشاركة في اجتماعات اللجنة التنفيذية لمجلس السلم العالمي إلى أن "بوادر الانتصار أضحت جلية ولم يعد أحد يجرؤ على الحديث عن إسقاط الدولة السورية أو تقسيمها، موضحا أن المتآمرين على سوريا باتوا مجبرين اليوم على الاعتراف بالمبادئ التي ضحى السوريون من أجلها متمثلة بوحدة وسيادة سورية أرضا وشعبا".
وثمن صباغ الاجتماع التضامني مع سوريا، مؤكدًا أنه يحمل مضامين مهمة وأساسية في هذه المرحلة بالذات.