وحسب أسوتشيدبرس، فإن الفائدة من العلاج الجديد، كانت لغالبية النساء صغار السن، مما يثير تساؤلات حول ما إذا كان العلاج يستحق تلك التكلفة العالية والآثار الجانبية له.
واختبرت الدراسة الجديدة علاجا جديدا يطلق عليه "تايسنتريك" للسرطانات، لا يعتمد على الهرمونات أو طفرة جينية مشتركة، والنساء اللواتي تناولن الدواء، بالإضافة إلى العلاج الكيماوي، مضى عليهن أكثر من شهرين قبل أن يزداد السرطان لديهن مقارنةً بالآخريات اللاتي تناولن العلاج الكيماوي فقط.
ونوقشت النتائج في مؤتمر للسرطان في ميونيخ ونشرت في مجلة نيو إنغلاند للطب.