وقالت الصحيفة إن لدى الاستخبارات الأمريكية أدلة متزايدة على أن ابن سلمان متورط بقتل خاشقجي.
بعد مرور أكثر من أسبوعين عن اختفاء الصحفي السعودي جمال خاشقجي وفيما بات ولي العهد السعودي في مركز الاتهامات في هذه القضية.
الرفض السعودي الأولي لحضور فرق التحقيق في مبنى القنصلية، وبعد ذلك ممانعتها من تفتيش بيت القنصل السعودي، تزامناً مع سفر وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو إلى الرياض ومن ثم إلى أنقرة، إنما هي مؤشرات على أن إدارة ترامب تحاول المماطلة في التوصل إلى نتيجة بقضية خاشقجي، لكي تقلل من حساسية الموضوع لدى الرأي العام من خلال مرور الوقت.