وقال فيرشينين إننا نعتبر أن هذه المذكرة أصبحت علامة فارقة، ويجري تنفيذها، الأجواء تغيرت للأفضل، هناك إمكانية للحد من معاناة الناس في سوريا، وبشكل أساسي في إدلب، حيث يتحكم الإرهابيون حرفياً بكل حركة للسكان المدنيين، مما يخلق ظروفاً لا تطاق بالنسبة لهم. لكن بشكل عام، سمحت بتهيئة الظروف لتكثيف العملية السياسية”.
وأضاف أن روسيا وتركيا قامتا بتحديد حدود المنطقة المنزوعة السلاح بمحافظة إدلب السورية. قائلا “تم تحديد حدود المنطقة المنزوعة السلاح”.
وأكد نائب وزير الخارجية الروسي أن هناك “اتصالات وتعاون جيد للغاية بين العسكريين الأتراك والروس”، مشيرا إلى أنهم “اجتمعوا لأكثر من مرة بعد توقيع الوثيقة”.