وأفاد الموقع الإسرائيلي بأن الجيش الإسرائيلي سيستخدم سلاحا جديدا، ممثلا في رش "المياه" لمسافات طويلة على المستوطنات بهدف حماية المستوطنين من صعوبة التنفس والقيء.
وأورد الموقع العبري أن استخدام الجيش الإسرائيلي لقنابل مسيلة للدموع لتفريق الآلاف المتظاهرين الفلسطينيين الذين تجمعوا بطول الجدار الفاصل بين قطاع غزة و"إسرائيل"، تسبب في صعوبة تنفس كثير من المستوطنين، مما حدا بالجيش الإسرائيلي إلى نشر بعض من مراوح المياه في بعض المستوطنات.
وأكد الموقع في موضع آخر، أنه للمرة الأولى يستخدم الجيش الإسرائيلي "المياه" لتفريق المتظاهرين الفلسطينيين، حتى لا يمكنهم إشعال إطارات "الكاوشوك" بطول الجدار الفاصل مع غزة.
وكانت وزارة الصحة اعلنت امس عن استشهاد ثلاثة مواطنين واصابة العشرات برصاص الاحتلال على حدود القطاع.