ووجد بعضهم أنّ أفضل حلّ هو في هذه العريضة التي تعني أنّ شعب البحرين يصنع حقًا مستقبله بيده، ولا سيّما أنّ القرارات الشعبيّة هي الفيصل وهي الحسم، موضحين أنّها تحتاج الى اتفاق والتفاف شعبيّ حولها خاصّة مع احتمال تزايد القمعة الأمنيّة لمحاولة إفشالها.
وطالب المغرّدون جميع الناس والنخب ورجال الدين بالمضي والمشاركة في هذه العريضة التاريخيّة، التي من المرجح أن تكون على مستوى الاستفتاء الشعبيّ الذي أجراه ائتلاف شباب ثورة 14 فبراير عام 2014، مؤكّدين أنّهم سيوقّعون عليها وعلى كلّ شيء يضمن لهم عيشًا كريمًا في بلدهم ومعًا على أن يكون ممهدًا للمجلس التأسيسيّ.
وكالات