وتساءلت صحف عدة حول إمكانية عودة الدفء للعلاقات بين دمشق ومحيطها العربي وقالت صحيفة الأيام البحرينية أن هناك "تحولات عربية إيجابية في الموقف من سوريا.
وتقول الوطن السورية إن وزير خارجية البحرين هو من بادر بمصافحة المعلم، وتشير إلى "تساؤلات عن الرسائل السعودية وراء قبلات وزير خارجية البحرين".
وتشير الصحيفة إلى أن هذه "المصافحة التاريخية جاءت بعد أسابيع من تبدل في الموقف السعودي تجاه سوريا وترحيب دمشق بذلك".
ويرى عبدالباري عطوان في رأي اليوم اللندنية أن "البحرين لا يُمكِن أن تُقدِم على خُطوَة كهَذهِ دُون أخذ الضَّوء الأخضَر من المملكة العربيّة السعوديّة ودولة الإمارات العربيّة المتحدة".