وأغلق المستوطنون بحماية ودعم من قوات الاحتلال، شارع الواد وأدوا رقصاتهم في تقاطع الشارع مع شارع الآلام من جهة مستشفى "الهوسبيس" سابقاً، ما زاد من حدة الغضب والاحتقان لدى المقدسيين.
ولفتت مصادر محلية، إلى أن هذه الممارسات مارستها عصابات المستوطنين وسط انتشار واسع لقوات الاحتلال، وتزامناً مع إضراب شامل في القدس وبلدتها القديمة، والذي أعلنته القوى الفلسطينية ضد قانون القومية العنصري.
القدس المحتلة
إقتحامات المسجد الأقصى
قانون القومية العنصري