وفيما يلي نستعرض أبرز ما جاء في خطابات القادة العرب:
الملك الأردني: المعركة ضد الخوارج لم تنته بعد
أمير قطر: الحصار المفروض على بلادي انتهاك صارخ للقانون الدولي
الرئيس المصري: هناك خلل في أداء الأمم المتحدة ما يؤثر على مصداقيتها
الرئيس الفلسطيني: القدس ليست للبيع
الرئيس اللبناني: السوريون الذين نزحوا إلى لبنان ليسوا لاجئين سياسيين
وزير الخارجية السوري: المعركة على الإرهاب شارفت على الانتهاء بعد أكثر من 7 سنوات من الحرب على سوريا
رئيس الوزراء الكويتي: زاد يقيننا بعد عضويتنا في مجلس الأمن بأهمية إصلاحه
وزير الخارجية السعودي: قاطعنا قطر في ظل جهودنا لمكافحة الإرهاب
وزير خارجية البحرين: نأمل في أن تعود قطر إلى رشدها
وزير الخارجية العراقي: نرفض ادعاءات وجود قوات إيرانية في بلادنا
وزير الخارجية التونسي: تونس ملتزمة بمواصلة جهودها لمساعدة الليبيين على تجاوز خلافاتهم على أساس الاتفاق السياسي الأممي
وزير الخارجية الجزائري: قضية الصحراء الغربية لن تحل إلا من خلال تقرير الشعب الصحراوي لمصيره
رئيس الوزراء المغربي: نؤكد الالتزام بمرجعيات مجلس الأمن لحل الخلاف حول الصحراء الغربية
وزير خارجية موريتانيا: نتابع قضية الصحراء الغربية باهتمام ونأمل في حل يرضي جميع الأطراف
وزير الخارجية الليبي: يد العدالة ستلاحق كل من كان وراء الهجمات في طرابلس
وزير الخارجية العماني: نطالب بمشروع أممي إنساني لإغاثة اليمن
وافتتحت أعمال المداولات العامة للجمعية العامة يوم الثلاثاء الماضي وتستمر حتى الأول من أكتوبر.
ويشارك في المداولات العامة رؤساء الدول والحكومات لاستعراض وجهات نظرهم في أهم القضايا الدولية، كما تعقد على هامشها فعاليات رفيعة المستوى حول مواضيع السلم والأمن والهجرة وغيرها.
وافتتحت أعمال الدورة الثالثة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، مساء الثلاثاء 18 يوليو، بتسليط رئيستها ماريا فرناندا إسبينوزا الضوء على النساء في عالم السياسة، ومن يطالبن بالمساواة في مكان العمل، والنساء والفتيات ضحايا العنف، والفتيات والمراهقات اللاتي يطالبن بالتعليم الجيد.
وقالت إسبينوزا في كلمتها الافتتاحية وهي رابع امرأة تتولى رئاسة الجمعية العامة، إن الأمم المتحدة ما زالت تواجه الكثير من التحديات والقضايا العالقة، كما تطرقت إلى قضية الهجرة مشيرة إلى الاتفاق الدولي الخاص بالهجرة المتوقع اعتماده رسميا في مراكش بالمغرب آخر العام الحالي.