وحذرت منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية باليمن ليز غراندي من أن عشرة ملايين يمني آخرين سيواجهون أوضاع ما قبل المجاعة بنهاية العام الحالي، إذا لم يتغير الوضع الراهن.
وأوضحت خلال الاجتماع أن ثلاثة أرباع سكان اليمن يحتاجون إلى شكل من أشكال الحماية والمساعدة، "طفل واحد على الأقل يموت كل عشر دقائق لأسباب تتعلق بالصراع".
من جهته، قال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية منسق شؤون الإغاثة الطارئة مارك لوكوك إن الأوضاع الإنسانية باليمن بلغت مستويات خطيرة للغاية.
وأضاف أنه لحين إحراز تقدم على المسار السياسي "أطلب منكم موارد لتغطية عملياتنا الإنسانية، حتى لا تتواصل معاناة الشعب اليمني".