وقال لولغ أوغلو " إن حكومة تل ابيب لا تبالي بأحد عندما تشن هجمات جوية على سوريا بما في ذلك روسيا وتعتقد أنه من حقها معارضة الوجود الإستشاري الإيراني في سوريا، إلا أن هذا الامر لا يعتبر مبررا كافيا لهجماتها المتكررة على سوريا".
وأكد السفير التركي أن: "روسيا تسعى إلى حل مسألة تحطم طائرتها قبالة السواحل السورية إثر الهجوم الإسرائيلي على سوريا باعتدال وبأسلوب دبلوماسي ليس من أجل حماية الكيان المحتل وإنما لمنع تفاقم المشكلة وتأزمها".