وقال الرئيس السابق للائتلاف الوطني المعارض "خالد خوجة"، إن “إطلاق النار في تجمع مدني عمل إرهابي بكل المقاييس”.
وبعد توالي الردود المعارضة لتغريدته، و الهجوم عليه بسبب إدانته للهجوم ووصفه بالهجوم الإرهابي, قال خوجة إنه “لا يحب الجدل”.
واعتبر مغردون أن خالد خوجة “حاول التملق للإيرانيين”، من لاعلانه حقيقة ان الهجوم استهدف مدنيين.
واستشهد 25 شخصا وأصيب أكثر من 60 بين مدنيين وعسكريين من حرس الثورة الاسلامية بعد هجوم نفذه أربعة مسلحين على عرض عسكري بمناسبة أسبوع “الدفاع المقدس” في اهواز.